مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

المعصية فعلًا تضاعف لاعتبارات أخرى كما أن الله سبحانه وتعالى حتى بالنسبة لنساء النبي {يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ} (الأحزاب30) بنفس المعصية التي لو حصلت من هذه المرأة أو من هذه المرأة تعتبر واحدة لكن

الخطورة في المسألة في الزمن هذا انتشرت الوسائل الكثيرة التي تقدر على تحويل الناس، وكلها تتركز، كل وسائل الإعلام، كل الأشياء هذه تتركز إلى خلق ولاء وعداء يكون خلاصتها حتى

شرف عظيم جدًا لنا، أن يكون توجهنا قرآنيًا، ومهم جدًا في هذه المرحلة بالذات؛ لأن أعداء الله يتوجهون أساسًا إلى ضرب القرآن في نفوس الناس،

نحن في مقام التذكر الآيات الكثيرة القضايا الكثيرة هي مما ليست موردًا للنسخ، ولا علاقة للنسخ بها. التدبر كذلك، التدبر والتذكر معناه متقارب. فلا نغلط كما غلط الوهابيون

إذا تعاملت مع القرآن وأنت طالب علم على هذا النحو فانظر إليه ككتاب أنه من الله من الله، أنه كلام الله فعلًا ستهتدي بالقرآن وسيزكي نفسك، وستصل إلى فهم كثير فهم كثير من آياته.